يا من منعتني من دخول فؤادها
أتسدل الستائروالشمس في شروقها
ويا من أوقفتني دون حماها
أتمزق الرايات البيض وخطاها
أتحاجيني بما في نفسك وغموضها
وكلماتك تكشف شفافية أسرارها
تسامرين أحلامك وطفولتها
وتنسين مافي القلب ونيرانها
تسعدين بكلمات وشموخها
وتدرئين ظلمتها ووحشتها
تسافرين دائما بأحلامي ودنوها
وتهربين بعد ذالك فأدرك سرابها
لا تسأليني عن نفسك وجماحها
فالمهر هارب ومامن احد يروضها
أتهديني بسمتك وروحها
مدفونة في جوفك عتابها
شقاق النفس فيك عذابها
وحرقة الشوق في أركانها
جف القلم فانتحب كاتبها
وسطرت الايام السطور وكلماتها
بكيت الدم وكبريائها
يتعالى الى عناء السماء غرورها
سملت عيني حين رؤيتها
فأ ضاء القلب جنون صورتها
أسرني الفكر بأغلالها
فعشقت السجن لأجلها
أسير والجسد أحد مرضاها
فهي الطبيب وداء النفس دوائها
أتسدل الستائروالشمس في شروقها
ويا من أوقفتني دون حماها
أتمزق الرايات البيض وخطاها
أتحاجيني بما في نفسك وغموضها
وكلماتك تكشف شفافية أسرارها
تسامرين أحلامك وطفولتها
وتنسين مافي القلب ونيرانها
تسعدين بكلمات وشموخها
وتدرئين ظلمتها ووحشتها
تسافرين دائما بأحلامي ودنوها
وتهربين بعد ذالك فأدرك سرابها
لا تسأليني عن نفسك وجماحها
فالمهر هارب ومامن احد يروضها
أتهديني بسمتك وروحها
مدفونة في جوفك عتابها
شقاق النفس فيك عذابها
وحرقة الشوق في أركانها
جف القلم فانتحب كاتبها
وسطرت الايام السطور وكلماتها
بكيت الدم وكبريائها
يتعالى الى عناء السماء غرورها
سملت عيني حين رؤيتها
فأ ضاء القلب جنون صورتها
أسرني الفكر بأغلالها
فعشقت السجن لأجلها
أسير والجسد أحد مرضاها
فهي الطبيب وداء النفس دوائها